الأم والرجل الغائب في «صور» لنورهان أبو عوف
بولص آدم الصورة الفوتوغرافية كزمن مؤجّل والشعر ككشفٍ للغياب في لحظةٍ ما، حين يتأمل الإنسان صورةً قديمة، لا يرى
بولص آدم الصورة الفوتوغرافية كزمن مؤجّل والشعر ككشفٍ للغياب في لحظةٍ ما، حين يتأمل الإنسان صورةً قديمة، لا يرى
د. نعيمة عبد الجواد عندما سألوا القاص الروسي الشهير “أنتون تشيخوف” عن سبب ارتدائه ملابس سوداء طوال الوقت، أجابهم بهدوء:
سعيد بوخليط ”إنَّنا محكومون بالأمل، وما يحدث اليوم لايمكن أن يكون نهاية للتاريخ”.أظنُّها أكثر العناوين التي وسمت اسم المسرحي السوري
رضا كريم كلُّ شيءٍ جذابٌ الشمسُ متوهجةٌ، الأشجارُ والأعشابُ، الينابيعُ تترقرقُ في الجبالِ كلُّ شيءٍ جذابْ المطاعمُ والمقاهي مليئةٌ بالروادِ،
حاورته: د. شهيرة لاشين ولأن النّهار في صباحِ أمجد ريان راكد في الشوارع، والأحداث تتكرر كما هي كلّ يومٍ بفظاعة،
فرات إسبر شيءٌ ما يشبه البكاء كان صوتي الذي لم أره، يتغير كأطياف اللون. البكاء الذي تعودته مشوبٌ بالحنين وكالمطر
محمد فيض خالد لم تدر “سيدة” أن أبواب السماء مشرعة للمساكين، وأن أيادي المحسنين مأمورة بتأدية نصيبها لنجدة أمثالها، مات
رجب سعد السيد وراء هذا الكتاب (المـــرأة فـي أدب نجيــب محفــــوظ مظاهر تطـوّر المـرأة فـي مصـــر المعاصـــرة من خـلال روايات
محمود سليمان خلف الكاميرات، هناك خطوات عدّة: الفكرة، ثم كتابتها، ثم إخراجها إلى الجمهور. وهناك دائمًا أبطال يقفون خلف هذه
فتحي مهذب رائحة الذئاب في النصوص كم أحب رائحة الذئاب في النصوص.. رائحة كتفيك وأنت تحملين فأسا لكسر أفق المتلقي..
طارق الحلفي وبِلادٍ أيقظتها دَوْرَةُ المَوتِ وَكُثْبانُ الغِيَابِ قد دَخَلناها نُعيدُ الذِّكرياتِ قَد دَخَلناها ومِن بابِ الحَرائِقْ حينَما طَوّقها اللهُ
نورهان أبو عوف العالَمُ كذبةٌ ممدودةٌ كحبلٍ فوق رقبة الزمن. الفرحُ خدعةٌ بصرية، اخترعها البشر لئلّا يصرخوا. الأملُ سُكّرٌ مذابٌ
مروان ياسين الدليمي 1 – ” مَجَرَّةٌ مُعَطَّلَةٌ في خَاصِرَةِ الضَّوْءِ “ أُعَلِّقُ قَلْبِي عَلَى مِسْمَارٍ فِي رُدْهَةِ الزَّمَنِ، وَأَنْتَظِرُ
إطلالات تربويّة من شبابيك الوطن – 14 خفّة الظّلّ وروح التّسامح د. إلياس زيدان ماذا كنت ستفعل، عزيزي القارئ، لو
بسمة الخطيب أثناء عودة ندى إلى البيت، وقد شفاها المشي من الصداع، شعرتْ بأنّ الطريق مختلفة. لمست حضوراً غريباً، وتنسّمت
ماجد سنـارة (قال إبراهيم عياد أن الناس مراوح..) بداية خاطفة للرواية، مثيرة للشغف، وموقظة للفضول، خاصة وأنها تدور داخل مصحة
جماليًا، تقف الرواية على مفترق بين الرواية الفلسفية والرواية التأملية، بين تيار الوعي الشخصي وبين الحكاية التي تقول أنها مجرد حكاية، ولا شيء وراء ذلك، لكن بقليل من التأمل سنجد أن لكل مكون سردي مقابل منطقي في الحياة نفسها
بولص آدم ابتلع القمرَ بين شفتيه وصارَ بطنهُ سماءً مضيئةً ضحكٌ يخرجُ من عمق الليل قهقهاتٌ تنثر النجومَ على الأرضِ
أسامة كمال أبو زيد وُلد وفي قلبه نغمة، وفي أذنه هدير مدينة تنام على صوت القذائف. كان طفلًا من بيت
سعيد نصر تتكون “ملحمة المطاريد” لـ “عمار على حسن” من ثلاثة أجزاء وترصد صراعاً على الثروة والمكانة بين عائلتين، أُجبرت
حاوره: صالح الرزوق من الأسماء الصاعدة على درب المشقة، في السرد والشعر والنقد، يأتي بولص آدم في نقطة عمياء،
محمد الكفراوي منذ الوهلة الأولى لدخول هذه الرواية تجد نفسك في عالم الأحلام، ومن حلم مفزع أقرب للكابوس، إلى حدث
عثمان بن شقرون تمهيد: شكل الحب في ثقافتنا العربية أحد الثيمات الكبرى التي تشغل الخيال الفردي وتؤسس للمخيال الجمعي. لكنه
بولص آدم استبطان الذات واستعادة الحلم عبر لغة السينما الداخلية يشكل نص “سينما الفردوس: سؤال الحلم الأول” للشاعر والكاتب العراقي
مروان ياسين الدليمي (1 ) “نَافِذَةٌ مِنَ الضَّوْءِ عَلَى جَسَدِ المَدِينَةِ “ فِي ظَهِيرَةٍ مَائِلَةٍ مِثْلَ قَوْسٍ مِنْ دُخَانٍ،
رجب سعد السيد أجزم.. لم يكن لأبي يوماً مثل هذا الصندوق الأسود المرتفع؛ لم يكن في بيتنا مكان يمكن إخفاؤه
أحمد رجب شلتوت حين يكتب الشاعر والروائي سمير درويش سيرته الذاتية، فهو لا يسرد فقط وقائع حياته، بل يعيد
فاطِمـا خضر «أنــا لَكْ على طول» لا يأتي الحنينُ بوداعةٍ بَـل بـقــسـوةٍ . يُـلـقـي بـظـلِّـهِ عـلـى شُبّــاكِ قــلــبي صارخًا