عبدالمقصود عبدالكريم: الشعر صار سلعة راكدة حتى أن بعض المكتبات ترفض عرضه!!
معرض الخروج للنهار للفنان جورج فاضل.. رحلة لاكتشاف النور
«أسفار مدينة الطين»: ملحمة المهمشين في سردية سعود السنعوسي
تحوّلات الأدب الطبقي: من شعارات الوعي إلى همسات العيش
“ليس بعيدا عن رأس الرجل” لسمير درويش.. رواية ما بعد حداثية في تأبين البرجوازي الصغير
الجروتيسك بين نعومته وخشونته.. قراءة في تشكله في السينما والشعر
أشرف الصباغ: السخرية هي الوجه الظاهر للمأساة
مدرسة إسلاميّة مديرتها مسيحيّة… وطالبة من أرض البرتقال
العميد ضد التبشير.. قضية نظلة غنيم التي تبناها طه حسين
صلاح فائق: أقوم بعملي الثوري والتخريبي كل يوم: أحلم، أكتب، وأتذكر نومي في كهوف ثعابينها صديقة!!
صمت الحملان: تشريح سينمائي للشر وجوانب النفس المعتمة

دَانتِيلّا
إيمان سعيد حسن اختَرتُ ألا أسألَها عن اسْمِ هذا العطرِ النَّفاذِ الذى يشبهُ رائحةَ جميعِ الوُرودِ التى أعرفُها وغيرها، يُخيّلُ

أفغانستان .. هل ستشرق شمسك يوماً ؟!
الرواية من حيث البناء تختلف عن الأولى (عدَّاء الطائرة الورقية)، وبالطبع القصة مختلفة، لكن يظل المكان (أفغانستان) هو البطل.

كاميرا لصانع العالم
محمد ممدوح استيقظ جورج نيبس واقترب من نافذة غرفة نومه في الطابق الثاني، فتَحَ رئتيه لهواء بِكر لم يستنشقه إنسان،

ميل نحو الضياع
خالد السنديوني وُلِدتُ بميلٍ نحو الضياعِ، وأَعلَمُ تمامًا أنَّه ما مِن مجتمعٍ أو قرنٍ اعترف بتلك الفئةِ لا راضيا ولا

همزة ونقطة
أحمد رجب شلتوت زوجتي هي التي انتبهت للكلمة، سألتني ضاحكة عن تلك التي تكتب لي يوميا تلك الرسالة، قالتها

الإثنين أو الثلاثاء
فرجينيا وولف ترجمة: ممدوح رزق بكسلٍ ودون اكتراث؛ ينفض المدى عن جناحيه في يُسرٍ، مدركًا مساره، يمر مالك الحزين أعلى

ماذا لو تغيبتُ اليوم عن البنك؟
عبد الرحمن خاطر لن يفْتقدني أحدٌ سيظلُّ الحسابُ الجارِي ينتج أرقامًا برَّاقةً وسيظلُّ صندوقُ الودائع يحتضنُ أسرار الغُرباء بينما أنا

مكان الآخَر
حسام المقدم “تسألني عن طبعي.. أحب الصمت، وكلامي بحساب. إذا تغيّرَ وجه أحد لكلمة مني أسحبها وأُغيّر الموضوع. قد أظل

رواية طبيب أرياف: تشريح عميق لمجتمع الريف المصريّ
القسّ عيد صلاح* تقدّم رواية طبيب أرياف للروائيّ المصريّ محمد منسي قنديل الصادرة عن دار الشروق في القاهرة 2021م تشريحًا

“شوفوا لنا حاجة في جيب محمد هاشم”
رمضان جمعة بالنسبة لي ولجيلي من مواليد التسعينيات، عرفنا الأستاذ “محمد هاشم” مؤخرًا، مما لا يزيد عن سبع سنوات على

مسافة لليلٍ عابر
محمد ممدوح بعد أن مارَسَ عادته السرّية فى حمّام المبنى الفخم تهيّأ للانصراف من العمل. وعندما هبَطَ بالأسانسير إلى البيزمنت،

صاحبُ الرقصة
عماد غزالي كلُّهم يرتعبون من الحقيقةِ العارية كلُّهم يبحثون عن حكايةٍ خرافيةٍ محبوكةٍ تملأُ الفراغَ الأصليَّ ذلك الفراغَ الذي خلّفَهُ

أغنية البدوي
نزار سرطاوي أنا لست سوى بدوي أسكن خيمة – سكنًا تعمره البهجة والدفءُ نسيجًا خشنًا من شعر الماعِز

يصطاد الحكايات بالحكايات
محمد الفخراني كان “المتشرّد صائد الحكايات” على وشك اصطياد ثلاث حكايات شابات دفعة واحدة، جاءت كلٌّ منهن من مكانٍ بعيد،

البحث عن الذات والبناء الدرامي في رواية “رسائل دامية” للزهرة رميج
محمد المسعودي ماذا نقصد بالبحث عن الذات؟ وأين يتجلى في رواية “رسائل دامية”؟ وكيف يُسهم هذا “البحث عن الذات” في

“اليد العليا” ..خمسة أحلام تبحث عن منفى
في اليد العليا تخالفُ الأم تصورنا المعتاد، فتصبحُ البديل للسجن، حامل القيدِ، وتمد مساحة الرحم لما بعد الولادة. لكنه رحمٌ من الممنوعات والمحظورات،

«ظلّ يتيم في حقيبة يدي» .. الكتابة من حافة الفقد
محب خيري الجمال يظهر ديوان «ظلّ يتيم في حقيبة يدي» بوصفه نصًا ينمو من العتمة ويتغذّى على شقوق الذاكرة، حيث

عدَّاء الطائرة الورقية .. مرثية وطنٍ كان يومًا
الرواية بكائية على أطلال وطن كان يومًا ينعم بالسِلم، فمن الواضح أن هجرة الروائي هو وعائلته إلى امريكا كلاجئين سياسيين

لِمَ أكره الشتاء!
محمود عماد سؤال طالما راودني لماذا لا أحب الشتاء؟ الفصل البارد، المعشوق من البشر. اليوم وصلتني إجابة ما، مع

المجد للهامش.. في الكتابة والحياة.
هاني منسي في كل نص يظهر هناك متن يتباهى بخطه العريض، وبحجمه الذي يطلب من القارئ أن يقف عنده، أما

وأنا أكتب الشعر
د. شادن دياب لم تكن باريس في ذلك المساء تشبه نفسها. المطر ينزل بخفة، يعرقل الوجوه المزدحمة، يدغدغ فضولهم. الناس

«بحلم وأنا صاحي» مسرح تحرري من غواية الوهم
على مدار ما يقرب من ثلاث ساعات، وفي ساحة روابط، تابعتُ العرض المسرحي «بحلم وأنا صاحي» في موسمه الأول

حوار مع الشاعر التركي رفعت إيلغاز
إعداد وحوار: أسعد الجبوري كان نائمًا تحت شجرة بلوط ضخمة، وبحضنه قطة سيامية بعينين براقتين بأشعة من مختلف الألوان، ومصحوبة

الضوء الذي نسي أن يموت
أحمد العشري المدينةَ تلبس وجهي وتسير بي كأنّي أحدُ شوارعها الضائعة الضوءُ يلهث فوق كتفي ولا أحد ينتظرني لكن الهواء

أيام وحكايات عادية
نهى محمود وصلت سيارة النقل الجماعي لميدان ما، بعد نصف ساعة من المضي في طريق سريع متسع أحبّه. صوت “مدحت

فاطمة المرنيسي.. جناحٌ من حلم وحرية
نور الهدى سعودي تعود ذكرى فاطمة المرنيسي كلما مر وقت يكفي لالتقاط معناها من جديد؛ تعود لا كتاريخ يبتعد، بل

“بالحبر الطائر” .. الخواء الروحي وأزمة الهوية
د.خالد محمد عبدالغني تناولت في كثير من الدراسات ما قدمته الأديبة الدكتورة عزة رشاد من أعمال روائية وقصصية وتبين

أساليب حكاية الباطن في رواية “أيام الفاطمي المقتول” للكاتب نزار شقرون
د. رشا الفوال مقدمة: إذا افترضنا أن الخطاب في السرد الواقعي يتأسس على أرضية حقيقية تُفسح المجال للتعرف على خلفية

